ألقيت هذه القصيدة نيابة عني بمناسبة اليوبيل الفضّي لإحدى الرهبنات في القدس
ـ1ـ
بْيُوبِيلْ فُضِّي جِيتْ هَنِّيكُنْ
يَا فَرْحِة القُدْس بْأَسامِيكُنْ
إِنْتُو الْقَدَاسِه والطُّهْرْ
مْنِ دْمُوعْكُنْ.. شَالُوا الْعِطْرْ
وِالْوَرْد فَتَّحْ عَ أياديكُنْ
ـ2ـ
أَيَّا مَجْد.. ما لَفّكُنْ شَالُو
وْصَوَّرْ عِينَيْكُنْ عَ وَرَقْ بالُو
سْنِينْكُنْ ما بْتِنْتِهي
بْأَعْمالْكُنْ عَمْ تِزْدِهِي
حتَّى الإيمان يْوَسِّع مْجالُو
ـ3ـ
مِنْ غُربْتي.. مْنِ بْلادْ ما بْتُوعَى
إلاَّ عَلى صَيْحاتْ مَسْمُوعَه
ضْوِيتْ التَّهانِي شْمُوعْ
وْبِالْقَلْب صَرْخِةْ جُوعْ
يا مينْ يِمْحِي غُرْبتي وْجُوعا!
ـ4ـ
طالِعْ عَلَى بالي الْبِكي
مِنْ فَرْحتي.. وْإِلْغِي الْحَكِي
بْيُوبيلْكُنْ ما في حَكي يِنْقالْ
يا سَاكْنينْ الْبالْ.. جُوَّا الْبَالْ
بْنيتُوا مَجْد هَـ الْمَمْلَكِه
**